04 بعض معتقداتهم وخرافاتهم الشيخ محمد بن إبراهيم المصري








  • أهم النقاط والفوائد في هذه المادة:

    - اليزيدية لم تكن نشأتها عبارة عن حركة سياسية كما نقلته موسوعة الفرق والأديان والمذاهب المعاصرة، والظاهر أن هذا النقل معتمد فيه على بعض اليزيدية.
    - الفِرق عموما ينبغي أن يُفرق بين مقالات أصحابها وبين المدون في كتبهم، وأيضا لابد أن تنظر العلاقة بين العقيدة المتسلسلة وبين المدونات والمؤلفات، ولا ينبغي أن نقبل دعوى مدّع أنه منفك عن كتابه المقدس إذا كان فعلا كتابا له مقدسا.
    - اليزيدية بغض النظر عن فرقهم منهم المتمسكون بما يظنونه قديما فلا يريدون تطويرا، ومنهم الذين أرادوا أن يتمسكوا باليزيدية شيئا لكن مع الثقافة والتطور، ووجدت مجموعة أخرى من اليزيديين كأنهم قد تركوا اليزيدية لكثرة ما فيها من الخرافات؛ لأنهم ربما تعلموا واختلطوا بغيرهم.
    - يدّعون أنه لا يوجد يزيدي إلا وهو كردي.
    - ديانتهم ليست تبشيرية فلا يمكن أن يدخل فيها أحد.
    - يذكرون أن عزازيل -الشيطان -كان أول الموحدين.
    - يذكرون أن معاوية بمجرد أن رأى أم يزيد، وبدون أن يقترب منها حملت بيزيد، بقدرة الله سبحانه.
    - توجد طرق مختلفة عندهم، لا يتزوج بعضها من بعض.
    - يقول بعضهم: نحن اليزيديون لا نتزوج من غيرنا ولا نقبل أحدا بالانضمام إلينا؛ لأن سلالتنا تختلف عن سلالتهم.
    - ذكر أخبار كثيرة وآثار يمكن أن يجمع منها أخبار الحمقى والمغفلين من شياطين اليزيدية.