نبذ من التاريخ المعاصر لأهل السنة بالديار اليمنية رداً على دورية سياسات عربية الشيخ محمد بن إبراهيم المصري








¤ نبذ من تاريخ أهل السنة المعاصر في اليمن من خلال القراءة والتعليق والنقد والرد على ما ورد في دورية سياسات عربية والتي رئيس تحريرها: عزمي بشارة، [وهو نصراني وكان عضواً في الكنيست اليهودي]
 
المقال المردود عليه عنوانه: (المؤثرات الخارجية في المماحكات اليمنية)، وهو لشخص اسمه علي شعثان باحث ورئيس منتدى العلا للدراسات في اليمن.
 
وهذه أهم ما في المحاضرة من نقاط:
 
-بيان براءة الشيخ مقبل من جهيمان ومن معه من جماعة الحرم.
 
-بيان أن الشيخ مقبلاً لم يكن زيدياً في وقت حادثة الحرم وفتنة جهيمان.
 
-بيان بعض أضرار الحرص على تحصيل الشهادات من كلام الشيخ مقبل -رحمه الله-.
 
-الشيخ مقبل لم يختر تحقيق كتابي الإلزامات والتتبع لنيل درجة الماجسير، لأنه يريد التنقص من الصحيحين، أو أن به نزعة زيدية. 
 
-بيان تحول الشيخ مقبل عن المذهب الزيدي من قديم، وقصة تحوله عن المذهب الزيدي.
 
-كان الصفاء عند الشيخ مقبل أوضح وأجلى ممن سبقه ممن تأثر بالزيدية من أمثال الصنعاني، والشوكاني، وابن الوزير.
 
-بيان أن الشيخ مقبلاً لم يكن عميلاً للسعودية، بل كان بينه وبين الحكومة السعودية ما بينهم.
 
-بيان تراجع الشيخ مقبل عن تصريحاته حول الدولة السعودية.
 
-ثناء بعض العلماء على الشيخ مقبل.
 
- مع ما كان بين الشيخ مقبل وبين الحكومة السعودية في وقت من الأوقات، إلا إنه كان يثني على علماء السعودية من أمثال الشيخ ابن باز -رحمه الله تعالى -وغيره، وكان يقف في وجه من يطعن فيهم. 
 
-محمد المهدي منحرف منتكس مخالف لدعوة الشيخ مقبل، حتى إنه نظم ألفية في الطعن على الشيخ مقبل وأهل السنة.
 
-أحمد بن حسن المعلم ممن انقلب على دعوة الشيخ مقبل ولا يمثل الشيخ مقبلاً، ولا دعوته.
 
-محمد بن موسى البيضاني العامري زوج ابنة الشيخ مقبل، مؤسس حزب الرشاد، هو أيضاً ممن انحرف عن الشيخ مقبل في حياته وألف في الرد عليه، فلا يمثل أيضاً الشيخ مقبلاً ولا دعوته.
 
-بيان شيء من المؤامرة على دماج، وأن هذه المؤامرة كانت منذ سنة 2001 بالتاريخ الصليبي، ولكن لم ينجحوا فيها إلا بعد هذه المظاهرات والأحداث الغوغائية.